عبدالرحمن الأهنومي لم يكن القرار الأمريكي الأرعن ضد الشعب اليمني هو القنبلة الوحيدة التي قذفتها إدارة ترامب في المرحلة المضطربة من عملية نقل السلطة، فبعد
صبري الدرواني بعدَ 18 عاماً من انطلاقِ الشهيد القائد السيد حسين بدر الدرين الحوثي بمشروعِه القرآني الثقافي النهضوي في مواجهة الهيمنة الأمريكية
أحمد عبدالله الرازحي. أذكر ولازلت لليوم أتذكر بداية ونشأة هذا الفكر والذي تجسد على لسان ومحاضرات السيد /حسين بدرالدين الحوثي رحمه الله لطلاب العلم وتعامله
أحمد المتوكل بعد فشلها في إبادتهم أَو الانتصار عليهم وإخضاعهم رغم كُـلّ الحروب التي شنتها ضدهم، قرّرت أمريكا اعتبارَ حركة أنصار الله منظمة إرهابية.
منير الشامي لكُلِّ العالَمِ بأنظمته ومنظماته بمراكز بحثه وخبرائه السياسيين والعسكريين، القانونيين والأمنيين.. أَجيبوني أيها السادة: